(12) - لتكن معاملتك للناس وسطاً لا غلو فيها بحيث تعظمهم وتخافهم وترجوهم وتعلّق قلبك بهم ، و لاجفاء فيها فتحتقرهم و تزدريهم و تتكبر عليهم ولا تؤدي لهم حقوقهم . بل كن وسطاً تعمل في ذلك بما يقتضيه الشرع المطّهر. وتعدّى آداء الحقوق إلى الاحسان إليهم بالقول والمال والفعل والعون.
الأجمل من الجميل