أولا شيء نبارك لأبو أديب فهو شاعر خلوق
ثانيا :- لولا الله ثم أمير قطر وشركة كويتل ماكان البيرق بيد أبو أديب
يعني الشغله ماهي بالقبيله ووقفتها
كل القبائل وقفت مع شعرائها ويمكن أكثر من وقفة تميم مع أبو أديب
لكن شركة الإتصالات وموبايلي (وقفت ضد التيار)
مبروك لنا شعرائنا السعوديين فقد أجادوا الشعر والشاعرية
ومبروك لأبو أديب والكعبي وعامر عمرو وقفت حكوماتهم معهم ودعم شركات الإتصالات في بلدانهم لهم
ملحوظه:- لو خفضت الإتصالات سعر التصويت للنصف فقط ماراح تشوفون البيرق إلا بالرياض