بعد كل ما أوردتَه يا أخ وصل..
أزيديك من الشعر بيت ... بس أي بيت ؟؟؟
فمنذ حوالي الشهرين ، أعلنت السلطات اللبنانية إكتشاف شبكة تجسس لحساب الموساد الاسرائيلي تعمل في بيروت أبرز أعضائها إمرأةمن أصل فلسطيني وتحمل الجنسية التونسية وزوجها تونسي الجنسية ، أعترف الاثنان أنهما تحت ستار بيعهم منتجات تونسية كالاحزمة الجلدية والاحذية كانوا ينفذون خطة للموساد بتدمير المجتمع من خلال
الاحزمة كانت معالجة في مختبرات الموساد بمواد تسبب العقم
الاحذية معالجة بمواد تسبب الشلل
أعترف ( مطايا الشيطان) هؤلاء أنهم إشتغلوا من قبل في مصر بترويج علكة وعطور تسبب الهياج الجنسي.
كل وسائل الاعلام أوردت على الناس الخبر المذكور أعلاه ....
عندي لمن ينادي بالتطبيع .. سؤال ، هل نظرية المؤامرة وهمٌ هذه المرة؟
فارع