05-Mar-2008, 01:34 PM
|
رقم المشاركة : 8
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
والمواضيع المنقولة لا أحبذ الإستعانة بها . أكتب من رأسي مباشرة إلى الكيبورد.
|
يسلم راسك
والنقل علم يدل على شخصية الناقل
اقتباس:
( القرآن ) موحد بيينا وبينهم على الأقل في 99 % . وإن كان هناك إختلاف فهو يتعلق ببعض الجزئيات التي لا تمس العقيدة . ( تحريف إملائي )
|
اخي الفاضل العود هذا غير صحيح
فإن أصول الدين عندهم قائمة من جذورها على تأويل آيات القران ، وصرف معانيها إلى غير ما فهمه منها الصحابة عن النبي صلى الله عليه وسلم
وإلى غير ما فهمه منها أئمة الإسلام عن الجيل الذي نزل عليه القرآن.
بل إن أحد كبار علماء النجف، وهو الحاج ميرزا حسين بن محمد تقي النوري الطبرسي -الذي بلغ من إجلالهم له عند وفاته سنة 1320هـ أنهم دفنوه في بناء المشهد المرتضوي بالنجف في إيوان حجرة بانوا العظمى، بنت السلطان الناصر لدين الله، وهو ديوان الحجرة القبلية عن يمين الداخل إلى الصحن المرتضوي من باب القبلة في النجف بأقدس البقاع عندهم
هذا العالم النجفي ألف في سنة 1292هـ وهو في النجف عند القبر المنسوب إلى الإمام علي كتابا سماه: "فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب" جمع فيه مئات النصوص عن علماء الشيعة ومجتهديهم في مختلف العصور بأن القرآن قد زيد فيه ونقص منه.
وقد طبع كتاب الطبرسي هذا في إيران سنة 1298هـ وعند طبعه قامت حوله ضجة لأنهم كانوا يريدون أن يبقى التشكيك في صحة القرآن محصوراً في خاصتهم ومتفرقا في مئات الكتب المعتبرة عندهم، وأن لا يجمع ذلك كله في كتاب واحد، تطبع منه ألوف من النسخ، ويطلع عليه خصومهم، فيكون حجة عليهم ماثلة أمام أنظار الجميع
ولما أبدى عقلاؤهم هذه الملاحظات خالفهم فيها مؤلفه وألف كتاباً آخر سماه "رد بعض الشبهات عن فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب" وقد كتب هذا الدفاع في أواخر حياته قبل موته بنحو سنتين، وقد كافئوه على هذا المجهود في إثبات أن القرآن محرف، بأن دفنوه في ذلك المكان الممتاز من بناء المشهد العلوي في النجف.
اقتباس:
لا تعتقد أنني أدافع عن ( علماء الرافضة ) ولكن أحاول أن أوضح إختلافي وعدم قبول أو تصديق ما يقولونه .
|
والله ما عندي ادنى شك في ذلك بل واتمنى ان يكون الحوار بيننا راقي وعلى مستوى من المسؤوليه وطلب الحق .
اقتباس:
إستحالة الإلتقاء في المقاصد الدينية .. هذا أتفق معك عليه .
|
اخي الفاضل ماذا تقصد (بالمقاصد الدينيه )
ولي عوده ان شأالله
|
|
|