كم نحن نحب التغير الذي يكون تحت مظلة الدين الحنيف , متمشيا مع منهج محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم..
عندها سنبهر الجميع كما فعل الأجداد ,ونأخذ بايدي أبناء الهيلا إلى هناك حيث كان الأجداد في تلك البروج التي حسدنا الحاسدون عليها فما إنفكوا يكيدون بنا, ولكن هيهات هيهات ,فمن ذاق حمية عتيبه وقوة المحبة بينهم فلن يسعى إلا إلى كل ما يرضي الله ثم عتيبه.
شكرا لك يا غازي فقد غزيت قلوبنا بجميل منهجك