يامنْ لهُ السبعُ الشدادِ تفطّـرّت
منْ سَطـوِ هيبتـهِ لـهُ بتذلـلِ
أيضاً لهُ صمّ الجبـالِ تخشّعـتْ
والأرضُ ترجفُ خشيةً بتهـولِِ
أرحمْ أيا ربـي ضميـراً ذابـهُ
مرُ الزمـانِ الخـادع المتحـولِ
لـولا حديـثٌُ للنبـيِّ سمعتُـهُ
لأمرتُ يانفسَ الشقيّ لترحـلِ!
صح لسانك
احسنت على هذي القصيده
التي اقرب لها فصحى