|  06-Feb-2008, 08:55 PM | رقم المشاركة : 18 | 
	| 
|  معلومات 
            العضو | 
|  |  
    
    
 
|  
             إحصائية 
            العضو | 
|  |  
       
       				
       
 | 
				  
 
			
	اقتباس: 
	
		| 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد المقاطي
					  السلام عليكم ورحمه الله وبركاته  
في البدايه احب ان اقدم .. هذا القصيده المتواضعه .. وهي مجارات للشاعر ( عبدالله السميري )
 
ونحن لسنا الا .. نقطه في بحر ابداعاته .. وهي عباره عن هيجان قريحه 
 
وغضب من اللجنه المؤقره 
 
/ /
 
/ /
 
/ /
 
 
الفكر في راسي شعر .. والشعـر ضـرب مـن الخيـال =مـن راسـي لبطـن الـورق واردف لـهـا  موالـهـا افـك سجـن المفـرده ياليـن تطـلـع مــن خــلال =مابـيـن اقــواس الظـلـوع .. دقاقـهـا وجلالـهـا
 اسـرج لمعناهـا فـرس .. والْبـس الفـكـره عـقـال =وانـوخ ظلوعـي واشيـل مــن الحـمـول  ثقالـهـا
 ( من منطلق ) خذ ماتبي .. وارقى علـى راس  الطـوال =( والنـار مـن شبابهـا والخـيـل مــن خيالـهـا  )
 يانـار شبـي فـي ظلـوع الجهـل .. لا كبـر بــلال =صـار المجامـل والتغطـرس .. حطـهـا  واشتالـهـا
 نصبـر بمنطـوق الادب .. والصبـر عـدانـا وطــال =هـذا يناظرهـا .. وهــذا مــن جـهـل  يبرالـهـا
 ياشاطـي الراحـه .. تـرازم فوقـك بـروق  الخـيـال =تمطـر عليـك افـواج .. والاصـوات جـار  ارسالهـا
 من نجد .. وحدود اليمن .. من غرب .. وايضا من شمال =ثـارت مزونـن برقـهـا يشـعـل بـوسـط خيالـهـا
 كلـه لعينـك يالسمـاري .. مايـجـي فيـهـا مـجـال =كويتـنـا .. والمملـكـه .. بسهـولـهـا وجبـالـهـا
 لو يرتفع سعـر الذهـب .. لـو يرتفـع سعـر الريـال =حـنـا لـهـا فـالاولـه والتالـيـه حـنــا لـهــا
 داريـن .. قولـي لربـع ان كانـهـا سـاحـه قـتـال =اطـش مـن دون السمـاري .. غتـرتـي  وعقالـهـا
 حنـا عتابـه .. كاعميـن الـضـد ذريـبـن الفـعـال =قبيلتـن ربـي جـعـل فــوق القمر .. منزالـهـا
 ببدى بمنطـوق العقـل .. وابعـد عـن دروب  الهبـال =فـي كلمتـن .. بيـن الظلـوع اتشـدنـي واسعالـهـا
 لـو مابـه عتيبـي .. يشـارك ماحصدتـو راس  مـال =اقولـهـا والـنـاس قبـلـي ياكـثـر مــن قالـهـا
 داريــن قـولـي لسـمـاري لايضـيـق ولا يـسـال =حـنـا لـهـا فـالاولـه والثانـيـه حـنــا لـهــا
 
 
وسلامتكم |                        لله درك يامبدع اجدد الاعجاب ولا شهادتي مجروحه بقوووه
 
 
 صـــــــح لـــســـــانــــك حــتى ترضــــا
 | 
	|  |   |