أرىان الموظوع تحول من نقد قصائد مشروع مع ان دوافعه والله اعلم الحسد الى استثارت القبيله والولوغ في اعراض المسلمين فتنبهوا ايها الاخوه فا الكاتب لايمثل الانفسه والراد عليه لايمثل الانفسه فدعوا اعراض الناس اصلحكم الله وانتقدوا ان اردتم برقي واقول لاخي الناقد مهما اسرجت من جيادك سيضل الفراعنه الحصان الرابح واذا نضرنا بتجرد لا احد يستحق حمل ابيرق سواه