في آخر ايام عبدالله بن رشيد عندما مرض كان أخاه عبيد يلازمه وفي احد الليالي تأخر عبيد عند أخيه وعندما عاد الى بيته وجد ابنه حمود وكان وقتها صغيرا ينتظره وقال له : ان امي تبكي تظن انك تزوجت عليها .
فقـــــــــال عبيــــــــــد
ما همني يا حمود لو تبكي امــك
ولو طوحت بالصوت كل الونيني
ما همنـــي يا كـود ونـــات عمـك
اللي تبيـــح بالخـــفايـا حنينــــي
حيدٍ نقل يا حمود همي وهمــــك
بليهان شال الحمل ما هو دويني