[سفر الهيلا]

..
..

من أعجب ماأجده كثرة القيل والقال

عن هذا الملتقى

أحسبه دوماً أنه كنز جواهر تسرق الألباب لذا يتحدثون عنه ويقال عنه مالايقال


وأصرفه بأنه حسداً من لدن أنفس لم تذق طعم النجاح


وتحتسي شراب الفخر بين الأجيال


السؤال الذي يدور بحلقة جوفاء


أين همة تلك الأقلام الرعناء عن قيادة المرأة ؟

لما لم يُطلقوا السهام ؟

لم يقذفوا قائلها برماحِ من نار؟


أم أنهم مجرد ذباب يبحث عن كومة سكر محاولاً البصق بها


ألا سحقاً لهم!!

أين هم الذين يدعون الشيمة والخوف عن ديننا


أفكار مظلمة كسواد الليل وإن كان الليل أشد وطأة منهم


" محاور أهم أود ان يثروها لننعم بالسلام"



سلام طيب ياأهل الطيب



سفر بن مكني