عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 08-Nov-2007, 01:14 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الاشهب
منتظر رسالة تفعيل
إحصائية العضو






الاشهب غير متواجد حالياً

افتراضي

مواضيعه كلها عن ابناء الباديه.
لا كما يفهم البعض انها من اجل الوطن.

وما كتاباته عن الوحده الوطنيه وخوفه من التعنصر القبلي الا غطاء.

الرجال ملط الشنب وغير اسمه من آل موسى الى الموسى ويعتبر هذا معيار يجب علينا ان نسير عليه.
ولا ادري يمكن يكون غير لهجته.
لانه من يهن يسهل الهوان عليه.

اقرأ موضوعه "أعلام القبيلة " وقد عبر فيه عن ما يشعر به تجاه الاصل والتاريخ.

والله اني ارأف بحاله,فقد نفخوه وجعلوه مطية لهم ووسيله لغاياتهم.



وارجو من الاخوان قرأة مقال محمد السحيمي عن اسماء البدو في موضوعه "مكتب مواليد لكل مواطن "


سئل الفارس العربي القديم: لماذا تسمون أبناءكم بأسماء غليظة، مكروهة:غضنفر قعقاع معديكرب..إلخ، بينما تسمون خدمكم وحشمكم بأسماءٍ جميلة رقيقة: ميمون، ياقوت رباح..إلخ؟، فقال:نسمي أبناءنا لأعدائنا، ونسمي خدمنا لنا!
إذن فالأسماء كانت تُعدَّ استناداً إلى ثقافةٍ عريقة، وليست اعتباطاً، ثقافةٍ يحكمها التفاؤل والتشاؤم، والتشاؤل، والتفاؤم، بالدرجة الأولى!، ففي حاضرة نجدٍ، مازال الناس يسمون أول مولود ومولودة، بأسماء آبائهم وأمهاتهم، تفاؤلاً، وحباً، وتقديراً، وامتناناً، فتجد أن الغصن الرئيسي، من شجرة العائلة ينمو على شكل ضفيرةٍ، تذكرك بحامض الـdna! وعلى النقيض تماماً، لا يسمي البدو، والحجازيون، مواليدهم بأسماء الآباء والأمهات ماداموا أحياء، تشاؤماً، وتطيراً، والعياذ بالله!
وإذا لفت نظرك قبح الأسماء البدوية، مثل:"خنيفس"، "ضفيدع"، "حبيليص"، "وصيوص"، فإنهم كانوا يختارون هذه الأسماء؛ اعتقاداً منهم أن الموت سيعافهم، فتطول أعمارهم!. تخيلوا قاتلاً يغازل فتاةً بدويةً، فائقة الحسن، تقود سيارتها"دوجٍ حمَر والرفارف سود"، فيسألها: ما اسمك يا حلوة؟ فتقول: "إعفينة"! فيشمئز، ويسد أنفه، ويتركها ليتوقف "الطبلون"عن العد، وهي مازالت على قيد الحياة!
وإذا سمعت عن فارسٍ صنديد، أو كريمٍ فاق "حاتم طيئ"، واسمه"بنيَّة" ـ نعم تصغير بنت والله العظيم ـ فاعرف أن أهله سموه بذلك خوفاً عليه من العين، التي لا تصيبهم إلا بسبب "الطحاطيح"، أما البنت فيُغَضُّ الطرف عنها؛ شرعاً وعُرفاً!
وإذا قرأت في أسماء الناجحات: "بَسْهي" ـ لاتفرك عينك طويلاً، نعم: بس هي/ فقط هي، أو"ما غيرها"، أو"كفاية"، أو"نهاية"، فاعرف أن والدها قد رزئ ـ في نظره ـ بسربٍ من البنات، فأراد أن تكون هذه المولودة "آخرهن"؛ ليرزق بكتيبةٍ من الذكور بعدها!
وإذا كان الزوجان الحضريان، يقضيان فترة الحمل، في البحث، والتنقيب، والقلق مع صوت فيروز"عدَّيت الأسامي، ومْحيت الأسامي"، لاختيار اسم مميز لمولودهما، فإن البدوي قد حسم الموضوع، فيسمي ابنه بالموضع الذي يولد فيه، وغالباً ما يكون تحت شجرة "طلحٍ"، أو"عرفج"، أو"سَرْحٍ"، أو"عوسج"؛ فتسمع عن "طليحان"، و"عريفجان"، و"سريحان" و"صخيبر"، و"حديجان"، وهَلُمَّ مرعى! بل إن البدو قد اكتشفوا أن "عنينا: هِنِّي أسامينا"، قبل فيروز، فكانوا يسمون المولود حسب لون عينيه، مثل:خضران، زرقان، عشيَّان، غميصاء، كحيلة، عمشاء، وهَلُمَّ قطرة!
هذه ثقافة تكاد تصبح جناحاً في "الجنادرية"، ويجب أن يحل محلُّها ثقافةٌ منسجمةٌ مع معطيات العصر: فلماذا نصر على أنَّ تسمية الأبناء هي من حق الآباء؟، يكفي أن المولود لم يختر أمَّه ولا أباه أصلاً، فيفاجأ بأنهما أصدرا حكمهما بالاسم عليه، حتى آخر العمر؟ وإذا كنا قد تنازلنا عن كثيرٍ من الصلاحيات في تربيتهم، للشغالة، والمدرسة ورفقاء الأخلاق "العالية" لدرجةٍ لا يبلغها أحد!، فلماذا لا نتنازل عن حق التسمية، ليس تنازلاً أبدياً، بل مرحلياً: فعند ولادته يسميه الوالدان، وفي الحضانة تسميه الشغالة، فإذا بلغ سمى نفسه، وفي المدرسة يسميه المرشد الطلابي، وخارج المدرسة يسميه الرفاق، وفي العمل يسميه مديره، ثم تأتي أهم مرحلة: الزواج! فكم من رجلٍ اسمه "فاضل"، ولزوجته رأي آخر! وكم من زوجةٍ اسمها"نسمة"، وزوجها خبيرٌ بالعواصف المثيرة للأتربة والغبار!
هذا الاقتراح الوجيه ـ بلا شك ولا تطريز ولا تخريم ـ لن يؤدي إلى الفوضى وإلغاء مكاتب المواليد، بل سيتيح ـ بالحكومة الإلكترونية ـ مكتب مواليد لكل مواطن وعاشت الأسامي!







فالرجل تبرأ من العادات ثم التاريخ والعادات واخيرا الاسماء.
وامعانا في الكذب ذكر ان البدو يسمون خضران,وخضران من الاسماء الجنوبيه وليست من الاسماء الدارجه عن بدو نجد.
ذكرا خنيفس وحبيليص وعريفجان. ونسى اسماء اولياء نعمته اعضاء التحرير في جريدة الوطن:
مطبقاني
خاشقجي
قينان
كدسه
عنبر

نسي اسماء لا اريد ان اتطرق لها لانه قد يكون كتابته عنهم آخر يوم في عمله كصحفي.



المزاين والاسراف والعنصريه لم تكن الا البيضه السحريه للسحيمي وآل موسى لابداء مافي نفوسهم اولا وللشهره ثانيا.















آخر تعديل الاشهب يوم 08-Nov-2007 في 01:18 AM.
رد مع اقتباس