عيال وائل واللة ونعم مليار
وهذا الشهم شاف الواقع وفرح فية وتمنى لقبيلتة مثلة لانة شهم
اما الباقين ليس لديهم شهامة فجاهدوا انفسهم على تنقيص الملتقى او تحقيرة وهم يعلمون كل العلم انة الملتقى ارقى من كتاباتهم ومع هذا ليس لديهم شهامة لقول الحقيقة المرة بالنسبة لهم لان الشهامة لاتشترى ولا تباع انما هي غريزة نفس الشخص وهي تنقصهم