السلام عليكم ورحمة الله
أبارك لكم ياعتيبة هذا النجاح الكبير للملتقى وظهوره بالصورة الرائعة
وبهيئة جعلت منه انجازاً يتغنى به كل أبناء القبائل في الجزيرة
العربية ويفرح له ، وبه ، كل انسان عاقل منصف ، سواءً من
حاضرة البلاد أوباديتها
ثانياً
بيض الله وجهك يالمقاطي وماقصرت بارسال الرد ومحاولة نشره ..
ولابد ان يجد الكاتب الموسى ، الرد على مايكتبه ، بزواياه وفي
جريدته ، وأن يرى الردود .. من مختلف الأطياف ، وبمختلف
الرؤى ، كلها تقف معترضة ونافية ومُوقفَة أيضاً ) لابد أن يشعر
أن الأمور ماهو على كيف ابوه .....
وليست الأمور على هواه دائماً ،،
صاحب الطابور
( أجل ماكنت راضي يابوموسى على مزاين عائلتك وعارضتهم وتهزيت فيهم آنذاك ... ) كمايذكر في مقاله الثاني
هالمسيكين .. يعترف انه ماهو شيء حتى عند ربعه
وهالخسيس راعي الطابور ..
يبي يمشي مجتمعنا ومملكتنا وفق ماتقتضيه تخطيطاته !!!؟؟؟؟؟
وكل ما مرَّ حدث يحوس خططه . ولو كان اعتيادياً . ولاهو يمه . امتطى صهوة القلم ، هذا اللعين
فنظَّر وحوَّر .. وأبطل وعيب . ووقف ناصحاً أو معترضاً أمام كل خطوة
تزيد ترابط المواطن والبلد .. وكل حدث يزداد به تشبث المواطن
بوطنه وبدينه وقيمه الأصيلة
وهاللعين ..
مايخجل على نفسه وينه عن الحدث ، المهرجان .. وينه عن الواقع ومايجري بأرض الواقع في الملتقى
نقول تجمع .. يقول تفرّق
ونقول صفاء ومحبه .. يقول حقد وجفاء
نقول قيم وتراث يقول بل رجعية وتخلف
نقول مواطنه ويقول عصبية
نقول معزة ويقول تعصب ومغره
نقول شرف ويقول ترف
نقول بيعه ويقول صيعه
نقول مهرجان ويقول لا . بل زحف وصولجان
على كيف ابوك هي ..
يابو موسى 
هذا وكل العالم تشوف اللي يصير ويحدث !!؟؟؟؟
وهالغبي ..
يتحدث عن رأي سلمان .. بغموض ويكتبه بصيغة ، تؤمن له
ولمقاله اجترار التأييد .. لعلها تصنع له شيئاً من الوقاية .. وكله
خوفاً من الزلازل
ما درى ان الملتقى كله تحت متابعة سلمان وعلى نظره
ولم يخرج عن توجيهاته رعاه الله
وسلمان .. سلمان للكل .. ولم يكن يوما ، مخصوص لطرف
عن طرف آخر
وهالغبي .. هو وفريقه التعيس
نسى موقف سلمان ورده الشخصي بقلمه .. عليهم بصحيفتهم
عندما تحدثوا عن ( فريق أطباء الزلفي ) بطريقة التشكيك والتخوين
واللعب على مصالح بلدهم ، وهاهو يعيد الكرَّة هذه المرة ، وبطريقة
عاصي على بصيرة 
فالمواقف مشهودة لشيوخ وأبناء هذه القبيلة الكريمة .. وأهدافهم وجهودهم ، ومجهوداتهم ، ومساعيهم ، لحفلهم ولمهرجانهم كلها
معلنة وهي ليست خافية والأحداث ومجريات الملتقى كلها تحت الشمس
لله دره من ملتقى .. يوم استنطق هذا الجربان وأمثاله
اتوقف هنا .. بعدا عن الإطالة
وفي النهاية ( وتلمساً لردود شافية . وبأنساق مقبوله صحفياً )
أحب أن أنوه ـ طلباً لأن هؤلاء فعلاً لايقصدون القبيلة عتيبة لذاتها
... وانما يستخدمونها ( والحدث ) كوسيلة ـ كغيرها من الوسائل ـ
أو كأداة إن صح التعبير ، لتخدم مايسعون إليه ،، في سبيل
توجههم المعروف والذي أصبح مفضوح أكثر
ويجب أن يُفضح أكثر
وتقبلوا تحياتي .. جاركم
آخر تعديل محمدسعد يوم 03-Nov-2007 في 03:59 AM.