عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 07-Oct-2007, 01:51 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الروقي البرقاوي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






الروقي البرقاوي غير متواجد حالياً

افتراضي

--------------------------------------------------------------------------------

الرياض تستضيف معرضاً للتقنية الفرنسية في مجال الطاقة والبيئة .. نوفمبر المقبل



كتب - عقيل العنزي:
تستضيف العاصمة الرياض في الفترة من 24الى 26نوفمبر المقبل معرضاً للتقنية الفرنسية في مجال الطاقة والبيئة بالإضافة إلى النقل والبنى التحتية وتكنولوجيا المعلومات والمعدات الجديدة والخدمات والبحوث.
وينظم المعرض بالتعاون بين مجلس الغرف التجارية والمجلس الفرنسي - السعودي للأعمال، والهيئة العامة السعودية للاستثمار بالإضافة إلى البعثة الاقتصادية الفرنسية في المملكة العربية السعودية وهي الوكالة الفرنسية التي تعمل ضمن الأقسام الاقتصادية في السفارات الفرنسية بهدف تعزيز وتطوير مصالح الأعمال الدولية. وينظم المعرض تحت عنوان أيام التكنولوجيا الفرنسية 2007(jtf باللغة الفرنسية) ويعتبر المعرض نقطة انطلاق كبيرة تسعى إلى تعزيز الروابط السعودية - الفرنسية.

ويتوقع أن يحضر المعرض عدد من رجال الأعمال السعوديين والمهتمين بقضايا الطاقة والبيئة بالإضافة إلى الموضوعات الأخرى حيث ستخصص طاولات مستديرة لبحث هذه القضايا بين السعوديين ونظرائهم الفرنسيين.

وسيكون المعرض مفتوحاً لاستقبال الزوار،حيث تقوم الشركات الفرنسية المشاركة بعرض ما لديها من المستجدات في عالم تكنولوجيا المعلومات. وفي الوقت ذاته ستكون الشركات العارضة مستعدة لفتح أي حوار ومناقشة فرص العمل مع أي شركاء سعوديين يرغبون في ذلك.

وأكد السيد بيرتراند دو لا فورست ديفون، المستشار التجاري للبعثة الاقتصادية لدى السفارة الفرنسية على أن هذا الحدث يعد فرصة حقيقية، ذات فائدة في دعم تكنولوجيا المعلومات في الأسواق السعودية والفرنسية. مبدياً سعادته بإقامة مثل هذا المعرض الذي سيقدم ما هو مفيد في عالم التقنية الحديثة، مؤملا أن يكون بمثابة البداية في إيجاد تعاون واسع ومربح لكل من الدولتين، وعلى أساس أن تنطلق منه وعلى خلفيته معارض ومشاركات أخرى.

وقال إن العلاقات السعودية - الفرنسية علاقات متميزة وينعكس ذلك من خلال 60شركة فرنسية تعمل حالياً في الأسواق السعودية وتشغّل ما يقارب 22.000موظف.

من ناحيته قال إيريك إلغوزي، نائب المدير العام ل(ubifrance): "إن سوق المملكة العربية السعودية تعتبر سوقاً واعدة وإن إقامة شراكات راسخة بين العملاء وممثلي المبيعات والمستثمرين الماليين لأكبر شركات القطاع الخاص، ستكون من الأمور ذات الفائدة الكبيرة بالنسبة لأعمال التصدير الفرنسية. مؤكدا أن مشاركة الشركات السعودية، ستكون بمثابة طريقة فعالة لتعزيز رؤيتهم من خلال استثمار التعاون الدءوب بين المشاركين والمواضيع التي يتم طرحها.















رد مع اقتباس