السلام وموجز العلم وأبيات القصيـد
للرجال أهل ألوفـا والفعـول الكايـدة
الاد مرشد عزوتي ياعمى عين الضديد
ياعمـى عينـه وهمـه ويـا نكايـده
يومها بالشلف والرمح والسيف الحديـد
كم قطيعا روحوا بـه وقومـن بأيـده
ويومها ما بين عيدين العتبان عيد شيـدوا
بيت الشعر وار كـزوا عمـا يـده
بالتكاتف والتآخـي وبالـرأي السديـد
الهدف معروف والرجل من عوا يـده
بالتكاتـف نعتلـي بالتكاتـف نستفيـد
رأينا واحد ولأفيـه عنـه محـا يـده
كلنا ربع وعلى قلب واحد مـا نحيـد
كلنا وقـت الطلـب للطلـب ولا يـده
والتنافس في المراجل على الفعل الحميد
فعل يرفع بها الـرأس يـا سنـا يـده
ومرحبا مليون وأعيدها وارجع وأزيـد
مرحبا ما غرد الطير فـي جـرا يـده
مرحبا ما بانت الشمس في صبح جديد
بالنيابـة قلتهـا فـي البيـوت النايـده
بالنيابـة مرحبـا بالقريـب وبالبعيـد
ملتقانـا فيـه جمعـا وفيـه معايـدة
في ضواحي نجد نتذكر الماضي العتيد
يوم كلا من ذراعـه حصيلـة فأيـده
يومها خيل وجهامة وفريـس وعبيـد
والبيـوت مشيـدة والغنايـم زايــده
والنجر تسمع دنينه على جال الو قيـد
والكرامة نـادوا بهـا تراهـا جايـدة
في شتا في صيف في حر ولا في جليد
عايشين وكل رجال مـن جـوا يـده
فعلهم صارم وغانـم وقايدهـم عقيـد
يأبني عمي هاذيـك الفعـول الرايـده
والسلام ختامها والتحيـة مـن جديـد
للرجال أهل ألوفـا والفعـول الكايـدة
محيا عقاب القاع