عن محمد بن بشر العبدي عن مسعر عن عبيد بن الحسن عن { ابن معقل قال : كان على عائشة رقبة أو نسمة تعتقها من ولد إسماعيل قال : فقدم سبي من اليمن قال مسعر : أراه من قبيلة يقال لها : خولان , قال : فنهاها أن تعتق منهم قال : فقدم سبي من مضر , أراه قال : من بني العنبر , فأمرها أن تعتق منهم } .
163371 - أن سبيا من خولان فقدم وكان على عائشة رضي الله عنها رقبة من ولد إسماعيل ، فقدم سبي من اليمن ، فأرادت أن تعتق فنهاها النبي صلى الله عليه وسلم ، فقدم سبي من مضر - أحسبه قال : من بني العنبر - فأمرها أن تعتق.
34805 - عن عائشة أنه كان عليها رقبة من بني إسماعيل فجاء سبي من خولان فأرادت أن تعتق منهم فنهاها ثم جاء سبي من مضر من بني العنبر فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تعتق منهم.
وكانت على عائشة نسمة من بني إسماعيل فقدم سبي خولان فقالت عائشة يا رسول الله أبتاع منهم؟ قال: لا. فلما قدم سبي بني العنبر قال: ابتاعي فإنهم ولد إسماعيل
16565- عن عائشة أنه كان عليها رقبة من ولد إسماعيل فجاء سبي من خولان، فأرادت أن تعتق منهم، فنهاها النبي صلى الله عليه وسلم، ثم جاء سبي من مضر من بني العنبر، فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تعتق منهم.
16566- وعن عبد الله بن مسعود قال: كان على عائشة محرر من ولد إسماعيل، فقدم سبي بلعنبر فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تعتق منهم، وقال: "من كان عليه محرر من ولد إسماعيل فلا يعتق من حمير أحداً".
أخي سبيع كل هذه الأحاديث صحيحة ما عدا الحديثين الثاني والأخير. علماً أن الثاني حسن صحيح. أما الأخير فهو معضود بما قبله. كذلك أحب أنبهك أن إدخال نسب غير صحيح في ذرية إسماعيل منكر. كإخراج ذرية إسماعيل من أبيهم. بل هو أشد.