واقلبـي اللـي صـار فيـه اجتوالـي
ورجلي خفـن عقـب ماهـن ثقيـلات
من حـر قبـا من نفايـس حـلالـي
جاها أبو شقرة عـاذرة بيـن الابيـات
راحـت ويبراهـا سـوات الغـزالـي
ماتت وحتى الفـوج من موتهـا مـات
قصيـرتـن لمبهـريـن الـدلالــي
في وجه ابن عرشان من قبل الأهـوات
قصيـركـم يـا ذاهبيـن الحـلالـي
ذالي ثـلاث سنيـن والرابعـة جـات
لو أنهـا راحـت خـلاف التـوالـي
ما توجع الرجال من عـرض ما فـات
حـدانا أخـو نـوره حدتـه الليالـي
فـرسانـا تذبـح كمـا ذبحـه الشـاة
وشكرااا