طيب نجي الحين المصيبه وقعت واللى كان كان وش تسوي يالمبتلى ؟؟؟
1-اول شيء سلم امرك لله وفوض امرك له لانه مقدر لك ومكتوب . وانتبه تسخط ولا تسب الدنيا باللي فيها ( مهوب الواحد اذا زعل – القاموس ياشباب - ماترك كلمة تغضب ربي الا قالها مثل ليش ياربي انا ولا وش معنا وخلقك لا انتبه لاتعترض على امر الله ابداااااااا – انتبه وانا اخوك ) لانك بتعرض نفسك لسخط الله فمالك الا الرضا والصبر وتحمدربك على كل حال .
2- استغفر الله كثيراااااااا فانها دواء للبلايا باي شكل
3- بعد ماتروح الصدمه الاولى خذ باسباب مشروعه لدفع هذا البلاء اذا كان يدفع .
ومع الدعاء ربك يرفع البلاء او على الاقل يخف عنك .
4- حط في بالك مهوب انت بس المبتلاء فيه ناس كثير فتذكر مصيبة غيرك تهون عليك مصيبتك ويمكن مايخلومنه الا المنافق ولا الكافر طيب ليه ما يبتلون مثل المسلمين ؟؟ لان النار مصيره وهذا الابتلا ما نزل بك الا لتدخل الجتة يمكن عملك مايوصلك للمرتبه اللي ربي كاتبها لك في الجنه فكيف توصل لها ؟؟؟ بالابتلاء( شفتوا ان الابتلاء نعمه تستحق شكر الله وحمده عليها – مركز معي ياعتيبي )
5- سلي نفسك وذكرها بالثواب اللى اعده ربنا للصابرين وخصوصا عند سماع الخبر المفجع .
6- ولا ننسا كم من واحد كان غافل ولما نزلت به مصيبه استيقظ وفاق لنفسه ورجع لدينه وهذي بحد ذاتها نعمه تخيل لو مت على معصيه وش بيصيلك ؟؟ بتلقاها قدامك لكن لو ابتلاك الله تمسح عنك ويكون ماعليك ذنوب وتخرج من الدنيا مثل ما ولدتك امك كله بفضل ايش ؟؟؟ الصبر على البلاء والمصيبه ( واضح ياعتيبي )
وش رأيك الحين البلاء نعمه ام نقمه ؟؟( جاوب ياعتيبي ترى ما احللك ههه...) .. شفتوا انه نعمه وتستحق الشكر .....
سلفنا الصالح كان الواحد منهم يزعل اذا لم يبتلى لان من كان في ابتلاء يكون ينتظر الرخاء وتفريج الكرب ومن كان في رخاء ينتظر البلاء لان الدنيا دار ابتلاء واختبار وامتحان لمقدار ايمانك وقوته ( مافوق الارض مستريح ) . لكن هذا مايعني انك تمنى البلاء لا اذا كنت في نعمة فداوم على حمد الله علشان تدوم نعم الله عليك لكن لو كان مقدر لك البلاء في هالحال اصبر وفوض امرك لله ...
لاننسا من قال حين يمسي او يصبح ( اللهم ما اصبح بي او امسى بي من نعمة فمنك وحدك فلك الحمد ولك الشكر .) فقد أدى شكر يومه ( واجب حفظ واللي ممايجي حافظها بينفرش سامعين ياابنائي )
آخر تعديل الطيبه كلها يوم 04-Sep-2007 في 04:42 PM.