هذه قصيدة للشاعر فراج بن فلاح التويجر قالها في احدى الوقعات بين مطير وعتيبة وقد وجهها الى الرباعين يخبرهم بما حصل لانهم لم يحضروا تلك الوقعه اذ لم يحضرها الا الشيخ محمد البراق من ذوي ثبيت وهو فارس مشهور ويقول فيها:
ياراكب حمرا تهوش المضاريـــس 000ماساقها الجمال واوجع ظهرها
حمرا قفاها كنها منقفـــــا الفيـــــس000بعيد مفج زغونها عن نحــــرها
مسراحها من غال وقت الغطاليس000والعصر في واد الدعيكه قهرها
حرم طعام معيشة بالحماريـــــــس000لاهبت النكبا وصالف مطــرها
جزافة الادنى على غير تقييـــــس000ماحسبوا صرفاتها من خسرها
جانا ولد سالم بعيـــــد المناطيــس000بنمرا يشادي الديدحاني شهرها
قدمه ولد هادي مروي المنـاسيس000باولاد روق مفدرة من نحــرها
المالطي والمـــارتي والمقابيـــس000والريفل اللي سوها في قطرهـا
هضاب غال مشمرخات الاراويس000من الجنايز ضايقاتن حفـــرها
مافرجت له يـــوم جنــه كراديـس000من طب للمرمى يضيع نظرهـا
ربع السليل مثل باب المحابيــس000وبريه عقب الزوم ربي حشرهـا
والرجل مالت من مجاني القرانيس000والخيل عند حليس حول نيرها
اخوكم 0000سيف العدل0000