اولا : القصيدة قد اختلط بها الحابل بالنابل ... فلا يعرف مطلعها من خاتمتها
فالصحيح ان مطلعها يقول :
أراك طـروبـا والـهًـا كالمتـيـم ....... تطوف بأكنـاف السجـاف المخيـم
أصابـك سهـم أم بُليـت بنـظـرةٍ..... فمـا هـذه إلا سجيـة مـن رُمـي
ثانيا : القصيدة فيها من المحظور الشيء الكثير
ونحن في غنى عنها .... فروائع القصيد في تراثنا العربي لا تحصى
فضلا عن ما يتحفنا به شعراءنا الافذاذ في هذا المنتدى
ولله درك يا ابا الوليد على مداخلتك الرائعة