هذه القصـيدة في مولاي خـادم الحرمين الشرفيـن الملك :
عبدالله بن عبدالعزيز آل سـعود اطال الله في عمــره وجعله ذخرا للإسلام والمسلميـن . .
ومهما كتبنا لابو متعب لن نوفيــه حقــه:
أتركم مع القصـيدة أأمل أن تنـال على إعجابكم , , ,
اسرّي القيفـان لاعسعـس الليـل = وأكتب جزيل القاف وأحسب حسابه
حلفت لو مارضيت كـل الرجاجيـل= لأترك طريق الشعر وأصـك بابـه
يأهل الشعر كل(ن) على كيفه يميل= الكـل يكتـب مايبـي فـي كتابـه
وأنا أبسوق القاف مع زاكي الهيـل= يم المليـك اللـي عزيـزاً جنابـه
رجل المواقف من رجـال حلاحيـل= ماخاب منهـو فالمواقـف نخابـه
راع الكرم والجود جـزل المفاعيـل= شيخٍ جمع بين الوفـاء و المهابـه
يحب شعبه حـب زايـد وبالحيـل= كم واحد(ن) وقّف معـه وأعتنابـه
وشعبٍ يروم المجد جيلٍ بعد جيـل= شعب الوفاء مازعزعه من حكابـه
في ظل أبو متعب لايحد يشكي الويل= لايحد(ن) يعيش بجو هـم وكآبـه
ياجعل يفدونـه جميـع الدعابيـل=واهل الحسد واهل الردى والخيابـه
ويالله يامنشي صـدوق المخاييـل= يالّله عسا دعواي عنـدك مُجابـه
عسى الملك يقضي حياته تساهيـل= وتكفيه شر الوقت وشـر انقلابـه