عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 04-May-2007, 02:04 PM رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
الجـذع
عضو ماسي
إحصائية العضو






الجـذع غير متواجد حالياً

Exclamation اسرعك إلا الفتوى اسرعكم إلا النار

بسم الله الرحمن الرحيم

ياكاف البلا والبلاوي

اتمنى ان امور الدين لايتطرق لها العامه

واكاد اجزم ان مافيه احد من الي شاروكوا فالموضوع هذا او الي سبق وطرح

من اهل العلم

إلا من رحمه الله
....


هذا نص شيخ الامه الاسلاميه وعالم الامه ...

عبدالعزيز بن باز رحمة الله عليه...

السؤال :
هل يجوز لعن حاكم العراق؟ لأن بعض الناس يقولون: إنه ما دام ينطق بالشهادتين نتوقف في لعنه، وهل يجزم بأنه كافر؟ وما رأي سماحتكم في رأي من يقول: بأنه كافر؟


الجواب :
هو كافر وإن قال: لا إله إلا الله، حتى ولو صلى وصام، ما دام لم يتبرأ من مبادئ البعثية الإلحادية، ويعلن أنه تاب إلى الله منها وما تدعو إليه، ذلك أن البعثية كفر وضلال، فما لم يعلن هذا فهو كافر، كما أن عبد الله بن أبي كافر وهو يصلي مع النبي - صلى الله عليه وسلم-، ويقول: لا إله إلا الله ويشهد أن محمدا رسول الله وهو من أكفر الناس وما نفعه ذلك لكفره ونفاقه فالذين يقولون: لا إله إلا الله من أصحاب المعتقدات الكفرية كالبعثيين والشيوعيين وغيرهم ويصلون لمقاصد دنيوية، فهذا ما يخلصهم من كفرهم؛ لأنه نفاق منهم، ومعلوم عقاب المنافقين الشديد كما جاء في كتاب الله: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا}[1]، وصدام بدعواه الإسلام ودعواه الجهاد أو قوله أنا مؤمن، كل هذا لا يغني عنه شيئا ولا يخرجه من النفاق، ولكي يعتبر من يدعي الإسلام مؤمنا حقيقيا فلا بد من التصريح بالتوبة مما كان يعتقده سابقا، ويؤكد هذا بالعمل، لقول الله تعالى: {إِلا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا}[2]، فالتوبة الكلامية، والإصلاح الفعلي، لا بد معه من بيان، وإلا فلا يكون المدعي صادقا، فإذا كان صادقا في التوبة فليتبرأ من البعثية وليخرج من الكويت ويرد المظالم على أهلها، ويعلن توبته من البعثية وأن مبادئها كفر وضلال، وأن على البعثيين أن يرجعوا إلى الله، ويتوبوا إليه، ويعتنقوا الإسلام ويتمسكوا بمبادئه قولا وعملا ظاهرا وباطنا، ويستقيموا على دين الله، ويؤمنوا بالله ورسوله، ويؤمنوا بالآخرة إن كانوا صادقين.
أما البهرج والنفاق فلا يصلح عند الله ولا عند المؤمنين، يقول سبحانه وتعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ}، ويقول جل وعلا: {ومن الناس من يقول ءامنا بالله وباليوم الآخر وماهم بمؤمنين * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ * فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ}[3]، هذه حال صدام وأشباهه ممن يعلن الإسلام نفاقا وخداعا وهو يذيق المسلمين أنواع الأذى والظلم ويقيم على عقيدته الإلحادية البعثية.







وهنا سؤال آخر يبيّن ........... إيمان صدام






السؤال :
يشكك كثير من الناس في أن القتال ضد صدام من الجهاد في سبيل الله، بل هو من أجل المصالح المادية من نفط وأرض، ولو أن المسلمين قاموا بقتال اليهود لما وقفت معهم دول التحالف. فاليهود قد ظلموا واعتدوا على أرض المسلمين كما فعل حاكم العراق أهلكه الله، ومع هذا لم يسترد الحق إلى أهله منذ أربعين سنة وحتى الآن . . نرجو من سماحتكم توضيح هذا الأمر.


الجواب :
اليهود لهم حالة أخرى: اعتدوا على أرض فلسطين والواجب على المسلمين جهادهم حتى يخرجوهم من بلاد المسلمين، وحتى ينتصر إخواننا الفلسطينيون عليهم، ويقيموا دولتهم الإسلامية على أرضهم، وهذا لا شك في وجوبه على الدول الإسلامية حسب الطاقة.
ولكن لا يجوز إقحام هذا في هذا، فعدم قيام الدول الإسلامية بجهاد اليهود في الوقت الحاضر جهادا مباشرا لا يبيح لصدام قتال المسلمين في الجزيرة العربية ولا في الكويت ولا غيرها، ولا يبيح لأحد من المسلمين أن يعينه على ذلك، ولا يجوز للدول الإسلامية أن تمكنه من عدوانه وظلمه، بل يجب صده وكف عدوانه وإزالة ظلمه عن المسلمين بكل ما يستطاع من القوة عملا بقول الله تعالى: {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ}[1]، وقوله سبحانه: {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ}[2] الآية.
فإذا كانت الفئة الباغية المؤمنة يجب قتالها حتى تفيء إلى أمر الله وترجع عن ظلمها فقتال الفئة الكافرة الباغية مثل صدام وأتباعه البعثيين وغيرهم أولى بالقتال حتى يفيئوا إلى الحق ويرجعوا عن الظلم، وبما ذكرنا يعلم أن اليهود لهم شأن آخر، وقتالهم واجب مستقل، وعدوان هذا الظالم على الكويت عدوان مستقل يجب أن يصد ويقاتل أولا، ويتخلص منه. ولا يجوز أن يكون تقصير المسلمين في الجهاد مع الفلسطينيين ضد اليهود مسوغا لخذلانهم في جهاد عدو الله صدام الذي هو أكفر من اليهود والنصارى، وأضل منهم. وقد اعتدى على شعب آمن ثم عزم على الاعتداء على بقية دول الخليج، ونواياه الخبيثة معلومة، وشره معلوم، وقتاله متعين. فإذا صدقت العزائم، وهدى الله الجميع وأعانهم سبحانه على قتال صدام وجنده، وصدهم عن عدوانهم واستنقاذ الكويت من أيديهم، ففي إمكانهم إن شاء الله أن يجاهدوا اليهود ويستنقذوا القدس من أيديهم وذلك جهاد آخر وواجب آخر، كما أنه يجب على المسلمين أن يجاهدوا غير اليهود من الكفرة، إذا استطاعوا ذلك حتى يدخلوا في دين الله أفواجا، أو يؤدوا الجزية إن كانوا من أهلها، كما قال الله عز وجل: {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ}[3]، وقال سبحانه: {قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ}[4]، فالمسلمون عليهم أن يقاتلوا الكفرة جميعا، حتى يكون الدين كله لله، إلا من أدى الجزية من أهل الجزية، فإذا عجزوا عن ذلك فإنهم لا يلامون إذا قاتلوا من تعدى عليهم دون غيرهم لقول الله سبحانه: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ}[5].
فاليهود قد تعدوا على فلسطين فعلى المسلمين أن يقاتلوا مع الفلسطينيين ضدهم، وتعدي صدام على الكويت وحشد الجيوش على السعودية بعدوان جديد من ظالم عنيد ملحد، أكفر من اليهود والنصارى والعياذ بالله، فيجب صده وقتاله؛ لأن الشيوعيين والبعثيين أكفر من أهل الكتاب. كفى الله المسلمين شرهم جميعا.






انا مع الأخوان الذين يقولون الميّت لا يجوز عليه الرحمه (( ان كان مسلم ))

ومثل ماقال شيخنا العلامه رحمة الله عليه واسكنه فسيح جناته

ان عبدالله بن ابي كان يصلي خلف الــــرســـــــول صلى الله عليه وسلم
وكان من المنافقين (( كافر ))

وبالنسبه على ابن العم الي يقول صدام تاج رأسي وتاج رأس كل عربي

هذي مقوله تطبقها على نفسك لكن لا تجمع الناس وتقول انه تاج روسهم...جزاك الله خير

...

واخوان اخرين

قال واحد

اقتباس:
سادتي ايام صدام لم يغتصب عراقي او عراقية
ما اقوله إلا .. الله يصلحني ويصلحك وان كنت ماتدري عن سواليف صدام اما ان تقل خيرا او تصمت


واخر يقول

اقتباس:
لانه مسلم والرسول عليه السلام ترحم وصلى على ناس معروفيين بالنفاق
اما هذا اقول له ...
بارك الله فيك لا تفتي بجواز الصلاة على المنافقين وتستند بفعل الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم- وانت لا تدرك الموضوع بالشكل المطلوب ، وهذا يثبت جهلك الديني !!

نعم الرسول -صلى الله عليه وسلم- صلى على عبدالله بن اُبي بن ابي سلول
لكن الاخ بارك الله فيه ما اكمل حديثه وما قال ان الله جل وعلا انزل الآيه الكريمه على الرسول -صلى الله عليه وسلم- لينهاه عن هذا الفعل

{ وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلاَ تَقُمْ عَلَىَ قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُواْ وَهُمْ فَاسِقُونَ }التوبه -84

فبعد نزول هذه الآيه الكريمه على الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم- حرم الصلاة خلف المنافقين
(( ان تبيّن نفاقهم ))

وانا لا اقول ان صدام مات وهو منافق لأني اجهل عن حياته الكثير الكثير

ولكن ان تفكرنا قليلا وجدنا الجواب

وهو ان حزب البعث اخزاهم الله إلى الآن وهم متواجدون ويمجدون المقبور صدام فهذا يأكد ان صدام لم يتخلا عن مذهب حزب البعث وهذا ما يأكده الناطقون الرسميون عن حزب البعث والذين يدافعون عنه في العراق ومصر وسوريا

والعلم عند الله ورحمة الله واسعه و وسعة الأرض والسماء فكيف لاتسع صدام !!

ما نقول إلا رحم الله المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والأموات


والرجاء كل الرجاء من هو ليس من اهل العلم ((((((( لايفتي ))))))) إلا بفتوى صريحه واضحه من مفتي له ثقله وخبرته في الأمور الدينيه


لكم مني خالص الود















آخر تعديل الجـذع يوم 04-May-2007 في 02:06 PM.
رد مع اقتباس