الله يرحم فضيلة الشيخ على الطنطاوي ... كانت برامجة الرمضانية ... على مائدة الأفطار ... مدرسة في الدين سلوكا ومنهجا ... وكان رحمه الله يجمع الأسرة على مائدة دسمة من العلم والمعرفة والفضيلة بوجهه البشوش وأبتسامته البريئة ... بس وش تقول .... صارت الأسر تجتمع , ولاحول ولاقوة ألا بالله , على الأمعات وطاش ماطاش وصادوه وماشابهها .... !!!!