اقتباس:
ماعليش يالمحب .... والله مادريت إنه بيطلع فلم هندي
|
ياسلام تباني اقرأ كل هذا وارد عليه نقطة نقطة
طيب نص اللي قلته أنا ما أخالفك فيه وأزيدك منه اذا تبغا
لكن يبدو ان نقطة الاختلاف لم تفهم او لم تحسن صياغتها
تذكر اني قلت لك في السؤال ان الاعراب يمثل الجانب السلبي السئ من حياة الحل والترحال لذلك الأعراب انفسهم يسخطون منها وباستقراء النصوص الدينية تعتبر قدح فيها وتنقص منها
وقلت للوليد الأسعدي ان اللفظتين تشتركان في كثير من الجوانب وعادي ان تفسر الاعراب بالبدو من الكثير من االكتب لأنهما لفظتان مشتركتان لكن المختلف ان لفظة الأعراب في الأصل في الجانب السلبي منها وغير ذلك استثناء مثل الأية (ومن الأعراب من يؤمن ..... لذلك عندما يكون السياق حسن تستبدل بكلمة البدو ولاتذكر كلمة الأعراب أو التعرب وقد اورد في الحديث استبدال كلمة التعرب بلفظة البدو كذلك ما اورد الخ وليد يمثل هذا الأمر بشكل جلي وتذكر اني في السؤال قلت اتمنى ان تاتي بكلمة الأعراب في سياق حسن من الأساس وليس استثناء يعني اني قلت ان لفظة الأعراب لاترادف البدو مطلقاً لكنها تمثل الجانب السلبي منها
وهذا النقاش لغوي في الأساس
وهناك ألفاظ كثيرة في اللغة تنوب الواحدة عن الأخرى لكن عند التدقيق تكون احدى الألفاظ تشترك في المعنى لكن تختلف في جانب او تمثل جانب وجزء من اللفظة الأخرى ولاترادفها( مطلقا)ً ومن ذلك لفظة الايمان والاسلام تتناوبان كثيرا في القرآن والسنة و النصوص اللغوية وتدل كل لفظة للأخرى كثيرا لأنهما تشتركان في المعني لكن عند التدقيق يكون الاسلام في الجانب الظاهر ووالايمان في الجانب الباطن لهذا لما خلط الأعراب الجهلة المخلفون الذين تدافع عنهم في هذا المعنى انكر الله عليهم في القرآن الكريم (فقال قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنو ولكن قولو أسلمنا ...)
اتمنى اني وصلت جزء من نقطة التي يدور حولها النقاش لأن النقاش لغوي عميق