عزيزي يوسف..
بعيداً عن الأحداث السلبية في آخر حلقات البرنامج.. إلاّ أنه يبقى أضخم عمل يخلّده التاريخ الشعبي.. وهو ما أعاد للتراث الشعبي هيبته وقوّته..
هنـاك من نسي الشعر.. والقبيلة.. وعلوم الرجال.. إلاّ أن هذا البرنامج أعاد لنا شيئاً من هويتنا المفقودة..
ودمت لي،،