يا سلام الله علـى الحـر النـداوي
خاطف اللقمة مـن أفـواه الذيابـه
يـوم رجعـت للحميـة والـعـزاوي
ردها يوسـف علـى ربعـه عتابـه
وجولها العتبان مخلفة الهقـاوي
كنهـم غيـثٍ تنـثـر مــن سحـابـه
ياردون الموت وحياض البلاوي
مثل من يارد على حالـي شرابـه
أخوي فهد صح لساااااااااااااااانك ملايين ،،
فعلآ القصيده الرائعة تجبر قارئها على الرد،،
لا هنت وبإنتظار جديدك ،،
لك تحيتي ،،