عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 14-Jan-2007, 01:16 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
النايع

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية النايع

إحصائية العضو






النايع غير متواجد حالياً

افتراضي

الأخ لااد روق

ليكن في ذهنك أن أهل عنيزة أصدقاء لقبيلة عتيبة أيام القتل والسلب وبلدة عنيزة تعتبر من القرى الحصينة المنيعة وكان يحميها رجال شجعان امثال زامل السليم وغيره

بالنسبة لسالفة سبلا فالقصة لها حقيقة وهي خلاف بسيط. وليست كما ذكرت أنت في مشاركتك أعلاه. نقلا عن القصيمي. الرجال بالغ كثير.

السالفة وما فيها أن الروقة كانوا حول القصيم بحلالهم. والظاهر انهم ضايقوا الحضر ومزارعهم اللي خارج السور. فأرسل أمير عنيزة إلى مسلط أن يكف قبيلته عن أهل عنيزة. وقال مسلط للمندوب:"لو فتحتوا سور المدينة وتركتوا البدو يبيعون ويشرون كان ما حصل اللي حصل". ومسلط وجماعته كانوا في صعافيق في السر. بينما ابله "سبلا" كانت في الشقيقة. ويوم وصل رد مسلط لابن سليم. أغار ابن سليم والمطران على سبلا في النفود وأخذوا طرف منها وليست كلها. وسكروا عليهم بيبان المدينة. بعد ذلك أمر مسلط بتشديد الحصار على الحضر. بعد ذلك أرسل ابن سليم إلى ابن ربيعان رساله يرغبه في الصلح وترد سبلا إلى أهلها. ويوم دخل مسلط عنيزة اخبره ابن سليم ان القصاصيب نحروا حول العشر منها. وقال مسلط
ياليت سبلا يوم جاها بلاها == ماهوب عند مصرفة خضر الارباع
ورجعت سبلا لأهلها.

والماخوذ منها طرف ومهوب كلها. هذه القصة باختصار.

والمسألة ليست مسألة هزيمة أو نصر. المسألة مسألة تاريخ.















رد مع اقتباس