عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 24-Nov-2006, 03:32 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
غشام نجد
مشرف سابق
إحصائية العضو







غشام نجد غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ضيف الله مشاهدة المشاركة
انا لله وأنا إليه لاراجعون سبحان الله دائماً تكون العاطفة
هي الحبل الذي يقاد به الجهال إلى الهاوية

الادلة على تحريم بناء الاضرحة على القبور اشهر من ان تذكر
ومع ذلك يعض المسلمين يضرب بها عرض الحائظ بكل غباء


وهذه مجموعة من الادلة منقوله من فتوى للشيخ البراك حفظه الله

فمن ذلك ما رواه البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها أن أم سلمة رضي الله عنها ذكرت لرسول الله صلى الله عليه وسلم كنيسة بأرض الحبشة وما فيها من الصور فقال : (( أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح – العبد الصالح – بنوا على قبره مسجداً وصوروا فيه تلك الصور ، أولئك شرار الخلق عند الله )) .

ولهما عن عائشة رضي الله عنها قالت : (( لما نُزِل برسول الله صلى الله عليه وسلم طفق يطرح خميصة له على وجهه، فإذا اغتم بها كشفها فقال – وهو كذلك – (( لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد )) .

يحذر ما صنعوا ، ولو لا ذلك لأبرز قبره ، غير أنه خُشي أن يُتخذ مسجداً .

وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد)). ولفظه عند الإمام أحمد قال: (( قاتل الله اليهود والنصارى )).

وروي مسلم عن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يموت بخمس وهو يقول: (( إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل، فإن الله قد اتخذني خليلاً، ولو كنت متخذاً خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً ، ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك )) وروى الإمام مسلم عن بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم : (( إن من شرار الناس من تدركهم الساعة وهم أحياء ، والذين يتخذون القبور مساجد )) .


وروى مسلم عن أبي الهياج الأسدي قال : قال لي علي بن أبي طالب رضي الله عنه : (( ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ ألا تدع صورة إلا طمستها ولا قبراً مشرفاً إلا سويته )) .

اخي قحص
السلام عليكم ورحمة الله
موضوعك في غاية الاهمية والحقيقة تشكر علية لتوعية الناس في عدم الوقوع في المحضور
المشكلة منتشرة في اغلب البلادان العربية الا المملكة السعودية وبعض دول الخليج
اذا مات رجل صالح يبنى بجوار ضريحة قبر وجعلوة مزار لتبرارك بة او لدعاء لة ثم وقعوا في الشرك
ويوجد في مصر وسورياء وتركياء الكثير منها وما مدينتي ( كربلاء والنجف ) في العراق الا بنيتا على ضريح الامامين الحسن والعباس حتى ان حجيج هذة المدينتين القادمين للنياحة عليهم ملفت للنظر وهم بهذا ابتعدوا عن الدين وخرجوا عنة وهم رافضة يكيدون لسنة عداء دفين .
اغلب الحكام المسلمين الذين ماتوا في عصرنا عملوا لهم اضرحة وبنوا عليها او بالقرب منها مسجد ونقلت الفضائيات ذالك حتي ان بعضهم حين يشعر قرب موتة لمرض اصابة انفق الموال الطالة لبناء الضريح على احسن تقاطع في المدينة والشواهد كثيرة حتي ان الوزراء عملوا ذالك وخاصة بلبنان .
واشكر المشرف ابو ضيف الله على نقل هذة الادلة وجزاة الله خير الجزاء
للمعلومية الموضوع مكرر قبل سنة لكن الفائدة وحساسية الموضوع تتطلب مني المشاركة
سلامي للجميع وتحياتي لك















رد مع اقتباس