هناك بن حليس امير الحبصان من الثبتان لم يذكروا
وتم ايراد معلومه من كتاب لابوحمرا بالغلط، واستغرب كيف تم الاعتماد على كتاب لابو حمرا وهو الذى انتقده بن خميس فى معرفه الاصول ولمواقفه المعروفه من بن حليس كتب هذا الكتاب والغريب ان المشرفين لم يتاكدوا من صحه معلوماته
والدليل ان محمد بن حليس وهو امير الحبصان المعروف كان الحجاج من العراق والكويت يحجون تحت رايته وعندما قتله قطاع طرق كان معه ابنه الوحيد سلطان وعمره 10 سنوات ووقتها محمد هو امير الداهنه وعندما قتلوه امام ولده سلطان وكانوا اكثر من 30 رجلا وهو لوحده هموا بقتل سلطان ولكن احدهم قال اتركوه هنا وبيموت فى البر لحاله .
وذهبوا وانقذه الله بان ارسل له احد جماعته بالصدفه واخذه وذهب به الى خواله الهياضل وعاش عندهم الى ان وصل عمره تقريبا 18 وحصل بين الثبتان والدعاجين مشكله فقام سلطان لما سمع بذلك يريد الذهاب الى جماعته(فى فتره وجود سلطان بن حليس عند جده الهيضل وضعوا بن جاسر اميرا عليهم الى حين عوده سلطان) وعندما اراد الذهاب الى جماعته قام بعض الدعاجين عليه وارادوا قتله فقال لهم جد اتركوه يروح لجماعته قالوا له كيف تترك احد امراهم يروح فرد اللى بيقربه بذبحه لاوصل جماعته وتومر عليهم هو لكم.
ووصل لجماعته وتومر اول ماوصل عليهم ولم يحدث بين الثبتان والدعاجين اى شى انطفت النار وعادوا لوضهعم اخوان.
هذى الحقايق مو ابوا حمرا اللى وضع ناس فى غبر منازلهم ولم يذكر الامراء وعدل فى الامارات على هواه.
والدليل ان ولد بن جاسر لم يكون يوم امير للداهنه كما قال ابو حمرا بعدسلطان جا ولده صلال اللى ماذكره ابو حمرا وبعده واللى الان الشيخ ذعار بن سلطان وهو امير الداهنه الان وكذلك امير الحبصان