أما العيون التي أهواها فأسميها العيون الرابحة واليكم شأنها: في كلام الذي لاينطق عن الهوى:عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله] وفي الصحيحين:في السبعة الذين يظلهم الله في ظله ذكر منهم :ورجلا ذكر الله خاليا ففاضت عيناه. لله عينان في غسق الدجى ......من خشية الرحمان باكيتان. واسلموا لولد عمكم