وهذي سالفة ثانيه عن الفارس شليويح العطاوي
يقال أنه كانت بنت عاشقة وتنشد .
الورع راعي الذود حبه شعاني = شعو القطيع اللي خذاهن شلويح
اللي على الظلع القصير كواني = ثلاث مراتٍ وانا أقوم واطيح
شعلن شعاهن من ديار (......) = ركب عليهن مرذى الفطر الفيح
وبالصدفة كان شلويح يستمع لها وهو مبيتاً النية على أخذ أبلها فلما سمع الأبيات تركها .
اسمحلنا على القصور