[النافذ]

في مقابلة لجريدة الغارديان البريطانية , مع أحد قادة حزب اللات ,ترك التقية هذا الرافضي الخبيث وصرح بأن حزب اللات يستهدف اهل السنة وأنهم أعداؤه , وهذه ترجمة حرفية لكلام هذا الرافضي مع النص الانجليزي ....
For Ali and his comrades, the latest conflict is a war of survival not only for Hizbullah but for the whole Shia community

. It is not only as a war with Israel, their enemy for decades, but also with the Sunni community.

Saudi Arabia, Jordan and Egypt have all expressed fears of Iranian domination over the Middle East.

حسب راىء علي و قادتة ان هذة الحرب الأخيرة ليس فقط حرب تاكيد وجود حزب اللّة فقط بل تاكيد وجود الشيعة عموما.

انها ليست حربا مع اسرائيل العدو التقليدي لعقود من الزمن فحسب و لكن هي ايضا حربا ضد السنة. السعودية و الأردن و مصر كلهم عبروا عن قلقهم من سيطرة ايران على الشرق الأوسط"

If Israel comes out victorious from this conflict, this will be a victory for the Sunnis and they will take the Shia community back in history dozens of years to the time when we were only allowed to work as garbage collectors in this country.

The Shia will all die before letting this happen again."

اذا انتصرت اسرائيل سيكون هذا انتصار لأهل السنة و هم سوف يجبرون الشيعة الى التخلف عشرات السنوات عندما كنا (الشيعة) يسمح لنا بالعمل بجمع القمامة فقط. الشيعة لن يسمحوا بحدوث ذالك مرة اخرى

....

فهذه هدية الى المغترين بحزب اللات وأكاذيب الرافضة وتقيتهم المعروفة , فهم أشد خطرا على المسلمين

من اليهود والنصارى ..

أقول هدية الى الطغام الرعاع الجهال الذين يطيرون خلف كل ناعق..

ولو كان عندهم أدنى معرفة بعقيدتهم لعلم ان هؤلاء المشركين هم أعداؤهم ...

المقالة هي عبارة عن مقابلة اجريت مع احد القادة الميدانيين لحزب اللّة اللبناني و هو مسؤل في احدى قراى جنوب

لبنان و اسمة كما يقول المقال " سيد علي" و هذا المقال مهم لأنة يعطي انطباع ما هي حقيقة عقيدة هذا الحزب

و أهدافه الخبيثة..

ويفضح قادة الحزب الذين يطلعون علينا في وسائل الأعلأم و يمارسون الخداع تحت ستار التقية.

واليك رابط المقال المترجم كاملا

http://www.guardian.co.uk/frontpage/...832971,00.html

يرجى نشر المقال في كل المنتديات لاقامة الحجة ولتستبين سبيل المجرمين

----------

رسالة من البريد