إن كذبا علي رسول الله ليس كأي كذب على أحد
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من كذب علي عامدا متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ).
ولا يجوز الخوض في هذه الأمور الظنية والروايات المشكوك فيها .. وهي ان كانت كذبا فاثمها على من بدأها وقال بها ويتحمل اثمها من صدقها بدون تثبت أو تأكيد.
لكن الشيء الذي نستفيده من هذه الرواية هو خبر أو استنتاج فقط أما الحديث أو الرواية فليس لنا شأن بها.
أما الخبر او الاستنتاج .. هو : أن أجدادنا كانوا يعلمون علم اليقين أنهم من هوازن وأن أجدادهم كانوا أخوال الرسول عليه الصلاة والسلام .
هذا ما يهم في الموضوع أما .. الحديث فنحن لسنا بغرض تأكيده أو تكذيبة فهو شأن علماء الحديث ونبرأ الى الله من الكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم.
أما من يريد معرفة سبب تسمية عتيبة فما عليه سوى زيارة هذا الموضوع والاستزادة منه :
http://www.alhaila.net/m/showthread.php?t=2391
وأرى عدم التطرق لأمور فقهية وانتهاء الموضوع الى هذا الحد.
التوقيع |
https://twitter.com/abalwled
عَظيمةٌ أنتِ يـا أرضَ الرسَـالاتِ = يا مهبطَ الوحي فِي خَتْـمِ النبـوَّات
أنْتِ السُّعُوديَّةُ العَلْيَـاءُ فِـي شَمَـمٍ = تَعْلُو عَلَى كُلِّ مَنْ تَحْـتِ السَّمَـوَاتِ
|