العلم من أسباب شرح الصدور فإنه يشرح الصدر ويوسعه حتى يكون أوسع من الدينا
والجهل يورثه الضيق والحصر والحبس فكلما اتسع علم العبد انشرح صدره واتسع وليس هذا لكل علم بل للعلم الموروث عن الرسول وهو العلم النافع فأهله أشرح الناس صدرا وأوسعهم قلوبا وأحسنهم أخلاقا وأصيبهم عيشا