ومناسبتها عندما اعتدوا عليه قبيلة الشلاوى وعلى اميرهم مقبول ابن هريم ، وكان ذلك اليوم لا يوجد عند الابل الا الفارس الشاعر دليم الطر المرشدي ، وجرت المعركة بينه وبين الشلاوى لوحده.
يقول دليم بعد المعركة :
يم ابرق الجلبه جرالي عشيه
لا واهني اللي عن اسبابها غاب
جانا مع ابن هريس قومٍ رويه
على النقا ماهوب بوقٍ للاصحاب
ليا اعتزيت ادع لويت المزحميه
نادى عليهم قال يا ولاد حطاب
ياليتهم والله جلبهــم عليه
وليا معي مسلوقةٍ كنها الداب
ماهي بقشره عقلةٍ في ايديـه
ارمي بها رميٍ كثير ولا صاب
وليا خذوا شيــــخٍ خذينا لقيه
والبيض غب الكون شقن الاجياب
وراحوا ورحنا كلنا بالسويـــه
الا الدبش يفداك يامرذي الاطلاب
وشكرا على تواصلكم ومن لدية القصيدة كاملة نرجوا ادراجها كاملة
----------------------------------------------------------------
زماننا غير زمانهم وحتى نتذكر الاولين
اخوكم ابن نجد