الموضوع
:
معركة صوية بين المحايا من عتيبة والمطران
عرض مشاركة واحدة
09-May-2006, 05:12 PM
رقم المشاركة :
11
معلومات العضو
أبو مرحبا
مشرف عــام
إحصائية العضو
اقتباس:
في كلامك هذا ياقحص جعلت من طبع مطير الكذب
الله يهديك والله منتم ارفع منا شانا
ولا انتم اقوى منا نسبا
لا توقظ الفتنه ياقحص
واذا اردت ان تسب وتشتم فلا تجمع لانك جمعت كافه مطير من شيبان
واطفال وشباب وعلماء ووصفتهم بالكذب
ان كان هناك فتنه فهي منكم حيث دخولكم هنا لأعلم هل تريدون تغيير الحقائق أم ماذا
انا لن اتكلم عنكم بل سأجعل التاريخ ينشر فضائحكم من غدر ونذاله
أولا :
(((في عام 1262 هـ سائت العلاقه بين الأمير فلاح بن مانع الحثلين وبين الأمام فيصل بن تركي وذلك بسبب الحروب فذهب الأمير فلاح قاصدا منديل بن غنيمان أمير الملاعبه من مطير لكي يتوسط بينه وبين بن سعود فأخبر بن غنيمان الأمير الحميدي بن فيصل الدويش فرحب الدويش في بن حثلين وأدخله بيته وذهب في ساعته الدويش لأبن سعود وأخبره بأن بن حثلين عنده فأمر بن سعود على رجاله ليركبون ويذهبون مع الدويش واعتقال بن حثلين من بيت الدويش وبالفعل اعتقلوا الأمير فلاح من بيت الدويش وقصدا به الأحساء وأدخلوه في قصر الكوت عند السديري وقتلوه هناك))))
ثانيا:
ماقاله أبوحنييك فى مذكراته
يقول
(أستطعنا أن نغرس فى قبيلة مطير عددا لا بأس به من الجواسييس
وكانت الاخبار تأتينا منهم أولا بأول
أما القبيلة التى لم نستطع أن نغرس فيها أى جاسوس هم عتيبه)
أنتهى
ثالثا"واخيرا"
ماذا قال الدويش عن مطير
قصة ابن حثلين والدويش في مجلس ابن سعود
جرت هذه الحادثه في عصر الأمام عبدالله الفيصل بن سعود وهو جالس وعنده راكان بن حثلين والحميدي الدويش وعساف أبو ثنين ، وأتى العبد المقهوي بالقهوه ومد الفنجال لبن سعود فأجابه الأمام صبها للأمير فيهم وهو يقصد الدويش وبن حثلين فقال الدويش صبها لي فأنا الأمير فأنا أضرب المطيري وأذبح أحد أبناءه وأرقد مع أهلي مطمئننا وأما راكان لا يستجرأ على ضرب العجمي .
فقال الأمام أصحيح ماقاله الدويش ياراكان ؟ فأجابه راكان نعم صدق الدويش
لأني أنا حصان وسط حصن فإذا صهلت اصهلت الحصن
والا الدويش لا صهل الا هو حصان وسط (...........) .
فقال الأمام للعبد صب الفنجال لراكان فهو الأمير
التوقيع
إن قلَّـت الوزنـه وربعـي مشافيـح ** أخلـي الوزنـه لربعـي واشـومـي
أبو مرحبا
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى أبو مرحبا
البحث عن المشاركات التي كتبها أبو مرحبا