فارس الزحاف من رجال الملك عبدالعزيز الذين كان لهم دور مشهود له
وبروزه في تلك الفترة والتي رجع معظم الاساعدة الى نجد الى أبناء عمومتهم الروقة بقيادة ابن ربيعان
أهله لتولي أمارة الاساعدة فكان بحق أهلآ لها
وفي تلك الفترة كان بعض الاساعدة في الاحساء التي خرجوا منها فيما بعد الى الصمان فأصابهم مرض خبيث فمات من الاساعدة 30 رجل ، وهناك قصيدة قالها أحد الاساعدة بعد تلك الحادثة لعلي أوردها بعد ما انقلها من احد شيبان الاساعدة
ومن الاساعدة الذين بقوا في الاحساء ورجعوا آخيرآ ولهم أملاك آل صعب وأقاربهم العرادة وغيرهم من الاسر التي أنقرض بعضها مثل آل بصيص وآل مشحن وآل ردهان
وجميع هؤلاء من ذرية الامير محمد بن روق ( الامير الاسعدي الذي قاد فخذ الاساعدة من رهاط الى نجد )
ومن ذرية من أشتهر صيته وفروسيته بالاحساء هو خلف بن صعب الاسعدي الذي تزوج من ابنة نومان بن عشاي وانجبة له فهيد الملقب بالحداري الذي خرج الى الصمان وتزوج من مطير و كان صديقآ لصاهود بن لامي الذي هو خال زوجته وأبنائه ( مطلق وله قصص بالفروسية أذهلت فيصل الدويش بعد أن استطاع أن يقلع حرقان بن حثلين من فرسه ، ومذكر وقد قتله الحمادين من مطير غدرآ وقد أخذ بدمه أحد الاساعدة فيما بعد ، وخلف وهو الذي أسس هجرة مغيب وتولى أمارة الاساعدة وخلفه في ذلك أخيه سعد رحمهم الله والان أبنه الشيخ صعب بن سعد الحداري
ومن ذرية محمد بن ورق الفارس شرار بن عراده وهو من فرسان الاساعدة المتقدمين