اسئل الله لي ولك ولعبدالله بن بجاد العتيبي وجميع المسلمين الهداية والثبات , وان يختار لنا الطريق الصحيح.
وكم تمنيت ان يكون هُناك حوار مباشر , ومناصحة للكاتب عبدالله بن بجاد , وإقناعة قبل التشهير به , فالرسول صلى الله عليه وسلم قال: ( انما الدين النصيحة ) , فهو قبل كل شيئ مسلم وإبن هذه البلاد الطاهرة.
واتمنى من كل متابع لموقع الساحات , ان يقتنع هو شخصياً , ويتقصى الأمر بنفسة , قبل الحكم والإنجراف وراء مايزعمه كُتاب الساحات.
وفي الختام
تقبل تحياتي