لقد صور الحقيقة هذا الكاتب بعينها , وقد مثل على ذالك بعض التصرفات من الشباب , حول غظبهم وغيرتهم من مدح مطرب ليس مطربه المفضل.
فالواجب علينا ان نغضب اشد الغضب عندما اهين تاج رؤسنا , وماء عيوننا , ودم عروقنا , الى وهو المقدم على حب الجميع , وهو الرسول صلى الله عليه وسلم , فقد نال من هاؤلا الصليبيين اشد الظلم والطعن في حقه , على صلوات الله وسلامه , وهم لايساوون ماطئ نعليه فالتراب اعزكم الله , ولكن الله يمهل ولا يهمل.
نقل رائع يابن مسفر الغامدي
تحياتي