مقبول قال من انتي قالت انا بنت زبن الضان من الحفاة حنا منكم نزيعة من الشلاوى ابي أبل زوجي ثم امر مقبول ربعه ان يعطوها مطلبها ثم اطلق الاسرى جميعهم ورجعوا الى ديارهم .
اخـوي الـغـالـي الحـارثـي
اولاً- حـقـيـقـه هـذي البـدايـه فـي القـصـه الـلـي تنـسـب الحـفـاه للـحـرث وهـم مـهـوب منـهم :d
ونـرجـوا مـنـك الـتـدقـيـق فـي الـحـروب او الكـلام الـزائـف التـي نتـلـقـى مـنـهـا اكـوام هـأئله بالـيـوم
مـن القـبـائل الاخرى كثـيـر ولـو تقـابـل الشـلاوى بـحـد زعـمـك لـقـضـي الامــر لصـالـح الروقـه بـلا
منـازع ونـحـن لا نـقـلـل من قـوّه الحـرث وشـجـاعتهـم ولـكـن إنـك تـضـع الـروقـه جميـعـهم تـحـت رحـمـة مقـبـول فهـذا مـن نسـج الخيـال ولـيـس مـن الحـقـيـقـه البــتــه
ثم عاود الشيخ مقبول ابن هريس وربعة الكره المرة الثانية وغزاهم يم ادغيبجه في نجد وحصل بينهم معركة قوية ووقفوا الروقه دون ابلهم وحل بينهم الطراد ثم قال مقبول لهم اسمعوا لكم أمرين ياالروقه :
الاولى: نتقاسم الابل ورقابكم وسلاحكم وخيلكم سالمة وانتم في المنع
والثانية: والله مايفرق بينا وبينكم غير الليل اليا غطنا يموت من يموت ويسلم من يسلم
ثـانيـاً-عتـيبـة الـتـي خـاضت الـحـروب في جـميـع الإتجاهـات واكـثـر القـبـائـل ذأقـت حـدّ سـيـوف العـتـبـان بشـكل عـام مـن الـروقـه ومـن برقـاء لان عـزت الـعـتـبـان أكـبـر من الـرضـوخ تـحـت ذل السـيـف ولـو كـان هـذا الشـيء فـي الروقـه رضـوهـ فـي مـواقـع كـثـيـره مـثـل معـركـة طـلال لان لو تقـيـس التكـافؤ بـيـن الامـريـن بـانـت لـك الحـقيـقه والمقـايس
وآشـكـرك لـك حـسـن التـعـاون مـع مكـتـبـنـا الخــاص
وتـقـبـل تحيـاتـي