أليس لو وفّر قيمة حلق رأسه لكان أفضل له ؟!
وهذا بموقفه هذا لطلب الشهرة يذكّر بموقف مَن بال في زمزم طلبًا لها ؛ حيث إنه أجاب بعد سؤاله عن سبب شناعته هذه بقوله : (( حتى يُقال هذا الذي بال في زمزم )) !
و صدق القائل :
لكلّ داء دواء يستطبّ بهِ ... إلا الحماقة أعيتْ مَن يداويها