أخذت لي شتوة وقيضة ومرباع
بين الرواهص والعلم واحتوي به
مقفن عن المسناد ماعاد لي مناع
مثل الحصان اللي تجذا خبيبه
والح قلبي لح معون على قاع
علاه لهبوبن وسيعن شعيبه
من خوف مخلوقن عدلته ولاطاع
انكفت من عنده لراس البتيلة
وانهل من عيني يجي سبعة ارباع
طارن طرى علي ماينحكي به
وجدي وجود اشهب مجاري ليا جاع
عقب الطرب ماله جدا الا قنيبه
او وجد عودن طايحن قاصر الناع
ليا جرا له حفتن من قريبه
والا وجود قليل المال زراع
جاه الدبا الحنان وأخلى رقيبه
او وجد راعي سابقن راح فزاع
ذبحت عقب لحقت وذوده غدي به
محرني أبركب مساديس وارباع
من خوف راع الوحده مايجي به
ماكن ضرب يدينهنه في الارواع
ضرب البرد من مزنتن في جذيبه
اتلى العهد به مع مدورت الاطماع
وثاني العهد ماجت علومن عجيبه
ياليتني حضرت واكتال وابتاع
في الماقفة لو هي عليه تعيبه
وابيع عمري لو يجيب اثنوا الصاع
لو كان ماودي علي بغليبه
وافزع لمن له في حشا القلب مرباع
واسمه يوسع خاطري واعتزيبه
ياقلب ريح لاتزعوج وترتاع
الهم قدامك شواني لهيبه
اقرع بحالي لين قمت اقرع اقراع
اقراع شن فوق جال الصميلة
وقدمي صر ناصر عن الربع الاتباع
مامنهم اللي حط فوقه نصيبه
خيالة الشول المتلي ليا انزاع
يثنون دون مسربه بالسريبة
وسلامتكم
حبيت أشاركم بهذي القصيدة للشاعر الكبير سعدي بن مزيبد العضياني