لست متحامل على العرعور ولكني كنت اعرف انه من الطابور الخامس منذو ان إشتعلت الثورة واصبح ظاهرة صوتية فقط بينما الشيوخ الافاضل في الكويت يجمعون الاموال علانية ويذهبون بانفسهم لجبهات القتال لمؤازرة الثوار والعرعور على كرسي دوار ومكيف سبلت وواحد من عياله قدامه طاق الشماغ والعقال ومضبط السكسوكة ومن يوم تبدأ الحلقة وتنتهي وهو نحنوا ونحنوا خراط فاضي وفي الاخير طلع له مقاتلين منشقين عن صف الجيش الحر