الموضوع: جهاد الاخوان
عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 22-Jun-2013, 05:10 AM رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
!! . مــآجـد . !!

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو







!! . مــآجـد . !! غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !! . مــآجـد . !! مشاهدة المشاركة

وهذا منسوخ بقوله {فإما منا بعد وإما فداء}



يمكن تسبب هذه العبارة اشكال .. لذلك بنقـل راي المذاهب في الاسير من منتدى الالوكه الاسلامي






1- مذهب الحنفية: أن الإمام أو نائبَه في الجهاد مخيَّر بين أمرين: إما القتل وإما الاسترقاق، وليس له أن يمنَّ عليهم بدون مقابل أو بمقابل.



2- مذهب الشافعي وأحمد بن حنبل: أن الإمامَ مخيَّرٌ في الأسرى بين أحد أربعة أمور: إما القتل، وإما الاسترقاق، وإما الفداء بمال أو أسرى، وإما أن يمنَّ عليهم.



3- مذهب المالكية: ذهب المالكية إلى أن الإمام مخيَّر فيهم بخمسة أمور: القتل، أو الفداء، أو الاسترقاق، أو الجزية، أو المن.



4- مذهب بعض التابعين - كالحسن البصري وعطاء وسعيد بن جبير -: عدم جواز القتل، وأن الإمام مخيَّر بين المنِّ والفداء.















رد مع اقتباس