أحسن أوردغان فيما فعل في هذا الأمر ..
إلا أنني أراه ذا تناقضات عجيبة لا مبرّر لها ؛ فيعلن مرة أنه يدعم الثورة السورية ، ثم في أثنائها يقوم بزيارة صداقة إلى إيران الصفوية ، وهي الداعم الأول للنظام النصيري ، وها هو ذا يعزم على إعادة بعض ما هدمته العلمانية من آثار الخلافة العثمانية الإسلامية ، وكان ينصح المصريين باختيار العلمانية على الشريعة الإسلامية !؟
وهذه النصيحة موجودة في اليوتيوب تحت عنوان : رجب طيب أوردغان ينصح مصر بالنظام العلماني .