هذه كلمة عن جيهمان الذي كان رجل ميدان وتنفيذ إلا أنه في الأخير لبّس هذه القضية تخطيطًا وتنفيذًا ومقصدًا ورغبةً في قطف ثمرتها إلا أن الحقيقة أن هناك مَن كان بعيدًا بجسمه وقريبًا بدعمه ،و ينتظر على مضض ما يؤول إليه ما قام به جهيمان ورفقته لعلّه يقطف ثمرته وحده إلا أن الأحداث ـ ولله الحمد ـ لم تسر على ما أراد ورام ؛ فخذله الله وجنده !
فهل يستطيع د عبد اللطيف آل الشيخ أن يذكره ، وإن استطاع ـ جدلاً ـ فهل يستطيع أن يصفه بالمتطرّف ، أو أن يشبّهه بأبي لهب ؟!