فهيد ، في الآية التي أوردتها يخبر ربنها عن قوم عاد الذين ظنوا العارض ـ وهو كل شيء معترض في الأفق من سحاب أوعجاج ـ أنه سحاب ممطر ، وهذا ما توهّموه ، إلا أن حقيقته على خلاف ذلك إنه عذاب من ريح لا علاقة للمطر به ..
والحديث عن المطر وليس عن الريح !
آخر تعديل أبو عبد الملك الرويس يوم 02-May-2013 في 02:09 AM.