لازلت ارى ان القضية السورية وكل هذه المآسي وكل هذا التأخير لحكمة ربانية لا يعلمها الا الله
لن يكون بعد هذا الصبر الا الفرج العظيم
وان شاء الله تكون هذه المأسآة نصرا للسنة وكسرا للرافضة
ويارب ربيع السنة ما يوقف الا بتحرير القدس
والله انا مبتلون في انفسنا كم نحن في حاجة الى تذكر سنن الله والثقة بنصره وعدم الركون الى التفوق المادي البحت عن الكفار