وجدت تقريرا عن قناة المنار الشيعيه يتحدث بأختصار عن طريقة ايصال السلاح لمجاهدي غزه
ومن التقرير ربطت بين ماذكره وقصف الطائرات الصهيونيه لمصنع اسلحة في السودان
وقد استخدم مجاهدي غزة صواريخ فجر ايرانية الصنع في قصف بعض الأهداف اليهوديه داخل الأرض المحتله
التي اثارت الرعب في تل ابيب وعكرت صفو هدوئها بدوي صفارات الأنذار
علما ان اخر مرة سمعت فيها صفارات الأنذار في تل ابيب كانت في عام 1991 مـ عندما استهدفها الراحل صدام حسين رحمه الله بصواريخ سكود
التقرير
رعب في تل ابيب بسبب صواريخ حماس
اطلاق الصواريخ
توقفت قليلا قبل كتابة هذا الموضوع البسيط مستغربا من دعم ايران الشيعيه لحماس السنيه بالسلاح ضد الصهاينة المحتلين علما انه لولا فضل الله ثم هذا الدعم لنتهت حماس ومعها غزه
بينما تقف اغلب الدول السنيه ضد تسليح حماس بل ووصل الأمر الى فرض الحصار على غزه من مصر السنيه
بينما نجد من يجلس مع الصهاينه ويقدم التنازلات لهم يستقبل استقبال الفاتحين ويدعم بالمليارات وهو عميل خائن يبيع وطنه واقصد محمود عباس ابو مازن البهائي
فهل حركة حماس على باطل في قتالها للصهاينه
ام ان الموقف ضدها بسبب تحالفها مع ايران
وهل فعلت الدول العربيه شيء لحماس حتى نلومها على هذا التحالف اقصد مع ايران
الحقيقه اني اقف حائرا امام هذه التناقضات العجيبه
آخر تعديل ظلال السيوف يوم 18-Nov-2012 في 03:19 AM.