[ابو فيصل العطاوي]

حقيقه
اعجبني المقال بشكل كبير

وفعلا ربما كان المخرج الوحيد وقتها للرئيس هو اعلان حرب تحت غطاء حرب ألإرهاب (المسلمين)


المسلمين
تقريبا يشكلون ثاني اكثر ديانه على وجه ألأرض اذا ما استبعدنا الدول الرافضية

واليكم هذا ألإحصاء المتواضع

لام هو ثاني أكبر الأديان في العالم بعد المسيحية، إذ يبلغ عدد أتباع الإسلام 1.5 - 1.8 مليار نسمة، أي نحو 22-25 % من سكان العالم، في حين أن معظم التقديرات تشير إلى أن هناك 1.5 مليار مسلم في جميع أنحاء العالم في عام (2009).
الإسلام هو دين الأغلبية في الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا ومناطق من آسيا بما فيها مجتمعات كبيرة في الصين، وفي البلقان وأوروبا الشرقية وروسيا، وهناك أيضا عدد كبير من المهاجرين المسلمين في أجزاء أخرى من العالم، مثل أوروبا الغربية، حيث الإسلام هو الديانة الثانية بعد المسيحية على الرغم من أن نسبته هناك أقل من 5% من مجموع السكان.
من 57 بلداً ذات الأغبية المسلمة، حوالي 62% من المسلمين في العالم يعيشون في آسيا، مع أكثر من 683 مليون مسلم في بعض البلدان مثل إندونيسيا (أكبر دولة تضم سكان مسلمين في العالم 15.6% من المسلمين في العالم)، باكستان، والهند، وبنغلادش.
نحو 20% من المسلمين يعيشون في الدول العربية، في الشرق الأوسط الدول الغير عربية مثل تركيا وإيران هي من أكبر البلدان ذات الأغلبية المسلمة ؛ في إفريقيا، مصر ونجيريا لديها أكبر عدد من المسلمين.





يريدون السيطرة على ألأرض بمن فيها بحجة محاربة أألإهاب

والعالم العربي اصبح يعرف جيدا ما يدور حوله


ان يد الله مع الجماعه
اتحاد المسلمين وانشاء جيش للإتحاد ألإسلامي السني هو اهم قضية للمسلمين
لوقف تقدم الغرب واحتلال اسيا واحتلال دولها ومن ثم زرع الفتن الطائفيه في بلادنا ألإسلامية
واقرب مثال حي لنا هو ما يحصل في العراق




ظلال السيوف
اشكرك بعنف

التوقيع

الوعي في العقول !!! وليس في ألأعمار !!! ألأعمار مجرد عداد لأيامك ؟ والعقول حصاد فهمك وقناعاتك للحياة ,,

آخر تعديل ابو فيصل العطاوي يوم 19-Oct-2012 في 05:30 AM.